لقد ركزت المحاضرات الاخيرة في المساق على دمج التكنولجيا في تعليم العلوم لما للتكنولوجيا من اهمية في وقتنا الحاضر .
وقد دمجت المقالات الاخيرة بين pck و التكنولوجيا بما يسمى الTPCK او TPACK كذلك على اهمية معرفة المعلم الواسعة في مجال التكنولوجيا واستخدام الطريقة والوسيلة الافضل في التعليم في هذا القرن حيث ان الطلبة لديهم اطلاع ومعرفة واسعة في استخدام الحاسوب وكيفية الوصول للمعلومات بشكل سريع وبطرق مختلفة ، وان المعلم يجب ان يطور من مهاراته واستراتيجياته في تعليم الطلبة لكي تكون الفائدة كبيرة بالنسبة لهم .
كما وركزت المقالة الاخيرة على التكنولوجيا بشكل عام وحاول المؤلف من خلالها ان يكتشف اثار استخدام التكنولوجيا في تعليم العلوم وما لها من فوائد .
وفي نهاية المساق اود القول بأني استفدت كثيرا ، ففي اول محاضرة لي في هذا المساق وعندما طرح علينا دكتور احمد موضوع الPCK لم اكن اعرف ما الذي يتحدث عنه الدكتور ولكن بعد ان انهينا المساق فهمت ماهية الPCK واهميته في العملية التعليمية كذلك اهمية استخدام التكنولوجيا ، كما وقد استفدنا واستمتعنا كثيرا انا وزميلاتي في تصميم الدورة التدريبية من خلال تبادل الاراء والخبرات معا ، كانت تجربة جميلة جدا ورائعة وستبقى في ذاكرتي ولن انساها فشكرا لك دكتور احمد الجنازرة .
وقد دمجت المقالات الاخيرة بين pck و التكنولوجيا بما يسمى الTPCK او TPACK كذلك على اهمية معرفة المعلم الواسعة في مجال التكنولوجيا واستخدام الطريقة والوسيلة الافضل في التعليم في هذا القرن حيث ان الطلبة لديهم اطلاع ومعرفة واسعة في استخدام الحاسوب وكيفية الوصول للمعلومات بشكل سريع وبطرق مختلفة ، وان المعلم يجب ان يطور من مهاراته واستراتيجياته في تعليم الطلبة لكي تكون الفائدة كبيرة بالنسبة لهم .
كما وركزت المقالة الاخيرة على التكنولوجيا بشكل عام وحاول المؤلف من خلالها ان يكتشف اثار استخدام التكنولوجيا في تعليم العلوم وما لها من فوائد .
وفي نهاية المساق اود القول بأني استفدت كثيرا ، ففي اول محاضرة لي في هذا المساق وعندما طرح علينا دكتور احمد موضوع الPCK لم اكن اعرف ما الذي يتحدث عنه الدكتور ولكن بعد ان انهينا المساق فهمت ماهية الPCK واهميته في العملية التعليمية كذلك اهمية استخدام التكنولوجيا ، كما وقد استفدنا واستمتعنا كثيرا انا وزميلاتي في تصميم الدورة التدريبية من خلال تبادل الاراء والخبرات معا ، كانت تجربة جميلة جدا ورائعة وستبقى في ذاكرتي ولن انساها فشكرا لك دكتور احمد الجنازرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق